Like/Tweet/+1
سحابة الكلمات الدلالية
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الإثنين | الثلاثاء | الأربعاء | الخميس | الجمعة | السبت | الأحد |
---|---|---|---|---|---|---|
1 | 2 | 3 | ||||
4 | 5 | 6 | 7 | 8 | 9 | 10 |
11 | 12 | 13 | 14 | 15 | 16 | 17 |
18 | 19 | 20 | 21 | 22 | 23 | 24 |
25 | 26 | 27 | 28 | 29 | 30 |
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
http://xat.com/jeunessemarocaine
أحلى شاتLike/Tweet/+1
عابر سبيل
صفحة 1 من اصل 1
عابر سبيل
يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم, وكانت
يوميا تصنع رغيف خبز إض افيا لأي عابر سبيل جائع, وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ". . كل يوم ...... كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك! " بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه, وأخذت تحدث نفسها قائلة "كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف, ترى ماذا يقصد? " في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت "سوف أتخلص من هذا الأحدب! "فقامت بإضافة بعض السم إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على على وشك وضعه النافذة, لكن بدأت يداها في الارتجاف "ما هذا الذي أفعله?" .. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار, ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك " وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم, وكانت
يوميا تصنع رغيف خبز إض افيا لأي عابر سبيل جائع, وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ". . كل يوم ...... كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك! " بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه, وأخذت تحدث نفسها قائلة "كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف, ترى ماذا يقصد? " في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت "سوف أتخلص من هذا الأحدب! "فقامت بإضافة بعض السم إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على على وشك وضعه النافذة, لكن بدأت يداها في الارتجاف "ما هذا الذي أفعله?" .. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار, ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك " وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة. كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما, في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من باب رغيف الخبز المسموم دق البيت مساء وحينما فتحته وجدت - لدهشتها - ابنها واقفا بالباب! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة, وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال "إنها لمعجزة وجودي هنا, على من هنا مسافة أميال كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه, وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته " بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب وجهها على على واتكأت الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا! لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته! لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ".. المغزى من القصة: افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في العالم هذا في العالم ولكنه بالتأكيد الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في العالم هذا
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما, في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من باب رغيف الخبز المسموم دق البيت مساء وحينما فتحته وجدت - لدهشتها - ابنها واقفا بالباب! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة, وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال "إنها لمعجزة وجودي هنا, على من هنا مسافة أميال كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه, وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته " بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب وجهها على على واتكأت الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا! لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته! لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ".. المغزى من القصة: افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في العالم هذا في العالم ولكنه بالتأكيد الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في العالم هذا
يوميا تصنع رغيف خبز إض افيا لأي عابر سبيل جائع, وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ". . كل يوم ...... كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك! " بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه, وأخذت تحدث نفسها قائلة "كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف, ترى ماذا يقصد? " في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت "سوف أتخلص من هذا الأحدب! "فقامت بإضافة بعض السم إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على على وشك وضعه النافذة, لكن بدأت يداها في الارتجاف "ما هذا الذي أفعله?" .. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار, ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك " وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل يحكى أنه كان هناك امرأة تصنع الخبز لأسرتها كل يوم, وكانت
يوميا تصنع رغيف خبز إض افيا لأي عابر سبيل جائع, وتضع
الرغيف الإضافي على شرفة النافذة لأي فقير يمر ليأخذه. وفي كل يوم يمر رجل فقير أحدب ويأخذ الرغيف وبدلا من إظهار امتنانه لأهل البيت كان يدمدم بالقول "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ". . كل يوم ...... كان الأحدب يمر فيه ويأخذ رغيف الخبز ويدمدم بنفس الكلمات "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك! " بدأت المرأة بالشعور بالضيق لعدم إظهار الرجل للعرفان بالجميل والمعروف الذي تصنعه, وأخذت تحدث نفسها قائلة "كل يوم يمر هذا الأحدب ويردد جملته الغامضة وينصرف, ترى ماذا يقصد? " في يوم ما أضمرت في نفسها أمرا وقررت "سوف أتخلص من هذا الأحدب! "فقامت بإضافة بعض السم إلى رغيف الخبز الذي صنعته له وكانت على على وشك وضعه النافذة, لكن بدأت يداها في الارتجاف "ما هذا الذي أفعله?" .. قالت لنفسها فورا وهي تلقي بالرغيف ليحترق في النار, ثم قامت بصنع رغيف خبز آخر ووضعته على النافذة. وكما هي العادة جاء الأحدب واخذ الرغيف وهو يدمدم "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك " وانصرف إلى سبيله وهو غير مدرك للصراع المستعر في عقل المرأة. كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما, في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من باب رغيف الخبز المسموم دق البيت مساء وحينما فتحته وجدت - لدهشتها - ابنها واقفا بالباب! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة, وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال "إنها لمعجزة وجودي هنا, على من هنا مسافة أميال كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه, وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته " بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب وجهها على على واتكأت الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا! لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته! لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ".. المغزى من القصة: افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في العالم هذا في العالم ولكنه بالتأكيد الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في العالم هذا
كل يوم كانت المرأة تصنع فيه الخبز كانت تقوم بالدعاء لولدها الذي غاب بعيدا وطويلا بحثا عن مستقبله ولسنوات عديدة لم تصلها أي أنباء عنه وكانت دائمة الدعاء بعودته لها سالما, في ذلك اليوم الذي تخلصت فيه من باب رغيف الخبز المسموم دق البيت مساء وحينما فتحته وجدت - لدهشتها - ابنها واقفا بالباب! كان شاحبا متعبا وملابسه شبه ممزقة, وكان جائعا ومرهقا وبمجرد رؤيته لأمه قال "إنها لمعجزة وجودي هنا, على من هنا مسافة أميال كنت مجهدا ومتعبا وأشعر بالإعياء لدرجة الانهيار في الطريق وكدت أن أموت لولا مرور رجل أحدب بي رجوته أن يعطيني أي طعام معه, وكان الرجل طيبا بالقدر الذي أعطاني فيه رغيف خبز كامل لأكله! وأثناء إعطاءه لي قال أن هذا هو طعامه كل يوم واليوم سيعطيه لي لأن حاجتي اكبر كثيرا من حاجته " بمجرد أن سمعت الأم هذا الكلام شحبت وظهر الرعب وجهها على على واتكأت الباب وتذكرت الرغيف المسموم الذي صنعته اليوم صباحا! لو لم تقم بالتخلص منه في النار لكان ولدها هو الذي أكله ولكان قد فقد حياته! لحظتها أدركت معنى كلام الأحدب "الشر الذي تقدمه يبقى معك, والخير الذي تقدمه يعود إليك ".. المغزى من القصة: افعل الخير ولا تتوقف عن فعله حتى ولو لم يتم تقديره وقتها لأنه في يوم من الأيام وحتى لو لم يكن في العالم هذا في العالم ولكنه بالتأكيد الأخر سوف يتم مجازاتك عن أفعالك الجيدة التي قمت بها في العالم هذا
nonatara- عدد المساهمات : 18
تاريخ التسجيل : 12/09/2012
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
الإثنين فبراير 03, 2014 10:30 am من طرف أم يوسف 85
» أيام ديسمبر...تتكلم !!
السبت ديسمبر 28, 2013 2:39 am من طرف صرخة الصمت
» لا تظلمني و تحسبني اني لك كارهة
الأحد ديسمبر 15, 2013 1:38 pm من طرف أم يوسف 85
» الفرق كبييير
الأحد ديسمبر 15, 2013 1:14 pm من طرف أم يوسف 85
» الطبخ الطلابي
الخميس ديسمبر 12, 2013 2:20 pm من طرف أم يوسف 85
» نفسي مشتاقة لنفسي....
الأحد ديسمبر 08, 2013 11:57 am من طرف أم يوسف 85
» الحلقة الخامسة
السبت ديسمبر 07, 2013 10:59 am من طرف أبــــــو زيــــــاد
» الوظيفة بالعلاقة وليست بالكفاءة
الخميس ديسمبر 05, 2013 5:30 pm من طرف صرخة الصمت
» دقيقة صمت ترحما على '' ........ ''
الخميس ديسمبر 05, 2013 5:05 pm من طرف صرخة الصمت